ويأتي المساء
علي جفن درب
تركناه يوما
لكأس القدر
تعربد فيه
ليالي الصقيع
ووحل الشتاء
وموت الزهر
وتمضي الحياة
علي وجنتيه
كحلم تعثر
ثم انتحر
وفوق المقاعد
عهد قديم
وأصداء نشوي
وطيف عبر
ويبكي الطريق
علي الراحلين
علي من مضي
أو جفا...
أو غدر...
الشاعر فاروق جويدة
علي جفن درب
تركناه يوما
لكأس القدر
تعربد فيه
ليالي الصقيع
ووحل الشتاء
وموت الزهر
وتمضي الحياة
علي وجنتيه
كحلم تعثر
ثم انتحر
وفوق المقاعد
عهد قديم
وأصداء نشوي
وطيف عبر
ويبكي الطريق
علي الراحلين
علي من مضي
أو جفا...
أو غدر...
الشاعر فاروق جويدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق